
كتب
نطرح هنا كتب نراها مهمة لثقافة الشيعي وبعض منها كتب نادرة طمس ذكرها
_______________________________________________________________
فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب الأرباب-للشيخ حسين النوري الطبرسي
الكاتب:الميرزا الشيخ المحدث حسين النوري الطبرسي
عدد المجلدات: مجلد واحد وله ملحق جواب كشف الارتياب للنوري
كتاب جدا نادر يجمع فيه كل اجزاء الكتاب بصوره وتنسيق واضح فكل النسخ التي على الأنترنت مبعثرة ولم اجد أفضل من هذة النسخه , وهذا الكتاب يضم أدله تحريف القران من مصادر السنة والشيعة , الكتاب جدا غني بالأدلة والبراهين وقد حقق ونسق وجمع الكتاب على يد احمد كاظم الاكوش

فاطمة الزهراء احداث ما بعد رحيل الخاتم
الكاتب:الشيخ أحمد سلمان
عدد مجلدات:1
كل مايحتاجه المناظر الشيعي في هذا الكتاب, فالكتاب شامل لكل مايتعلق بأحداث السيدة فاطمة -عليها السلام- بعد ابيها, يجمع كل الروايات هجوم الدار من كتب السنة والشيعة ويثبت بالأسانيد الصحيحة حادثه الدار ويناقش ايضا موضوع الميراث بأنه لم يكن فقط عن ارض فدك ويشرح الخطبة الفدكية ويرد على جميع الشبهات المطروحة بما فيها وصية الامام و تضعيف كتاب سليم او ادعاء ان واقعة هجوم الدار لم ترد الا في كتاب سليم والكثير من الشبهات التي دفعت في هذا الكتاب

قراءة جديدة لحروب الردة
الكاتب:الشيخ علي الكوراني العاملي
عدد المجلدات:1
الكتاب يتناول موضوع حروب الردة التي وقعت قبل شهادة رسول الله -صلى الله عليه واله- قبل فترة قصيرة جدا من شهادته واحداث الردة بعد شهادته , فالكتاب يوضح حركات صحابة المرتدين الذين ادعوا النبوة امثال مسيلمة الكذاب و الصحابي طليحة الأسدي الذين ارتدوا عن الدين وادعوا النبوة ويوضح الكتاب حركة الشيعة الذين اتهموا بالردة فقط لأنهم عارضوا خلافة ابوبكر امثال مالك بن النويرة وقبيلة كندة ويسلط الضوء أيضا على ردة فعل الأمام علي -عليه السلام- وكيف تصرف مع حروب الردة فالكتاب بين الصراع الذي واجهه امير المؤمنين علي -عليه السلام- في مواجهة المرتدين عن خلافته وهم اهل السقيفة ومن أرتد عن الاسلام برمته. وبين الكتاب البطل الحقيقي الذي حارب المرتدين كمثل مدعي النبوة طلحية الأسدي وغيرهم وهو علي بن ابي طالب -عليه السلام- وشيعته امثال عمار بن ياسر وعدي بن حاتم .

قراءة جديدة للفتوحات الإسلامية
الكاتب:الشيخ علي الكوراني العاملي
عدد مجلدات:2
كان علي ( عليه السلام ) يشكو قريشاً ويتحدث عن فتوحات الاسلامية فيقول ، كما في شرح نهج البلاغة : 20 / 298 : « اللهم إني أستعديك على قريش ، فإنهم أضمروا لرسولك ( صلى الله عليه وآله ) ضروباً من الشر والغدر فعجزوا عنها ، وحِلْتُ بينهم وبينها ، فكانت الوجبةُ بي والدائرةُ عليَّ . . .
ولولا أن قريشاً جعلت اسمه ( صلى الله عليه وآله ) ذريعة إلى الرياسة ، وسلَّماً إلى العز والإمرة ، لما عبدت الله بعد موته يوماً واحداً ، ولارتدَّت في حافرتها ، وعاد قارحها جذعاً وبازلها بكراً . ثم فتح الله عليها الفتوح فأثْرَتْ بعد الفاقة ، وتمولت بعد الجَهد والمخمصة ، فحسن في عيونها من الإسلام ما كان سَمِجاً ، وثبت في قلوب كثير منها من الدين ما كان مضطرباً ، وقالت : لولا أنه حق لما كان كذا !
ثم نسبت تلك الفتوح إلى آراء ولاتها ، وحسن تدبير الأمراء القائمين بها ، فتأكد عند الناس نباهة قوم وخمول آخرين ، فكنا نحن ممن خمل ذكرُه ، وخَبَتْ نارُه ، وانقطع صوته وصِيتُه ، حتى أكل الدهر علينا وشرب ، ومضت السنون والأحقاب بما فيها ، ومات كثير ممن يعرف ، ونشأ كثير ممن لا يعرف » ! هذا الكتاب يوضح دور امير المؤمين علي -عليه السلام- في فتوحات الاسلامية هو مع شيعته وكيف هم الذين تصدوا لخطر الكفار وفي نهاية الأمر نسبت هذخ الفتوحات الى اللذين لم يبذلوا اي مجهود وكان يختبئ في الصفوف الخلفيه من الجيش كخالد بن الوليد وكعمر وابوكبر الذان لم يبذلوا اي مجهود من تخطيط او قيادة لصد حركات الكفار ومع ذلك نسبت هذة الانجازات لهم وفي الأخير شوهوا صوره الفتوحات الأسلامية بأفعالهم المشينة بعد انتصار المسلمين

موسوعة كربلاء
الكاتب:الدكتور لبيب بيضون
عدد مجلدات:2
كتاب شامل لقضية الامام الحسين -عليه السلام- يذكر فيه صراع الامام الحسين -عليه السلام -مع يزيد -عليه اللعنه- قبل تلقيه الخلافة وبعد تلقيه الخلافه واحداث كربلاء والسبي كلها مشمولة في هذا الكتاب بالتفصيل ومايميز هذا الكتاب عن بقية الكتب هو وجود خرائط تقريبية للمناطق وتسلسل الكتاب رائع بذكر كل روايه بتنظيمها وفقا للتاريخ.


نظر رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم – الى الامام علي والسيدة فاطمة والامام الحسن والحسين عليهم السلام وقال
اِنّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
