-
إصابة انس بن مالك بالبرص لكتمة لحديث الغدير
إن كان حديث الغدير يدل على المحبة فقط لماذا الصحابة كانوا يتعمدون كتمان حديث لايدل الا على المحبة ولي الخلافة؟
-
هل كل أهل السنة نواصب؟
هل كل اهل السنة نواصب ام مستضعفين؟
-
عثمان بن عفان تضرب زوجاته ولايحرك ساكن
عثمان بن عفان هجموا على داره وضربوا زوجاته وقطعوا اياديهم ولم يحرك ساكن
عثمان بن عفان تضرب زوجاته ولايحرك ساكن
الناصبة أشكالهم الوحيد على الهجوم على دار النبوة والعلة والوحيدة التي ينكرون بها القضية على الرغم من إثباتها بكتبهم هي دافع الإمام علي عليه السلام، وعلى الرغم الرغم من وجود نصوص تنص على عدم سكوته صلوات الله عليه ودفاعه عن بنت رسول الله صلى الله عيله واله وسلم إلا أنهم يصرون على عنادهم، ولكن❗ في المقابل نراهم يقبلون قضية هجوم دار عثمان ويقبلون مظلوميته على ما يدعون وبأن الصحابة هجموا على بيت عثمان بن عفان وتوجهوا إلى نائلة بنت الفرافصة ورمله بنت شيبة زوجات عثمان بن عفان تم ضربهن وقطع أصابع واحدة منهن وعثمان بن عفان ينظر لم يحرك ساكن
ضرب زوجات عثمان بن عفان
(1
المصدر الأول:كتاب فضائل الصحابة-احمد بن حنبل-جزء الأول-حديث766
٧٦٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، نَا عَفَّانُ قَالَ: حَدَّثَنِي مُعْتَمِرٌ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي قثنا أَبُو نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ مَوْلَى الْأَنْصَارِ قَالَ: سَمِعَ عُثْمَانُ أَنَّ وَفْدَ أَهْلِ مِصْرَ قَدْ أَقْبَلُوا، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ وَقَالَ: حَصَرُوهُ فِي الْقَصْرِ، فَأَشْرَفَ عَلَيْهِمْ ذَاتَ يَوْمٍ، فَقَالَ: أَنْشُدُكُمُ اللَّهَ، هَلْ عَلِمْتُمْ أَنِّي اشْتَرَيْتُ رُومَةَ مِنْ مَالِي لِيُسْتَعْذَبَ مِنْهَا فَجَعَلْتُ رِشَائِي فِيهَا كَرِشَاءِ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ؟ فَقِيلَ: نَعَمْ، قَالَ: فَعَلَامَ تَمْنَعُونِي أَنْ أَشْرَبَ مِنْهَا حَتَّى أُفْطِرَ عَلَى مَاءِ الْبَحْرِ؟ قَالَ: وَالْمُصْحَفُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَأَهْوَى إِلَيْهِ بِالسَّيْفِ، فَتَلَقَّاهُ بِيَدِهِ فَقَطَعَهَا، فَلَا أَدْرِي أَبَانَهَا أَوْ قَطَعَهَا فَلَمْ يُبِنْهَا، فَقَالَ: أَمَا وَاللَّهِ إِنَّهَا لَأَوَّلُ كَفٍّ قَدْ خَطَّتِ الْمُفَصَّلَ، وَفِي غَيْرِ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ: فَدَخَلَ عَلَيْهِ التَّجُوبِيُّ فَأَشْعَرَهُ مِشْقَصًا فَانْتَضَحَ الدَّمُ عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [البقرة: ١٣٧] ، فَإِنَّهَا فِي الْمُصْحَفِ مَا حُكَّتْ، وَأَخَذَتِ ابْنَةُ الْفُرَافِصَةِ فِي حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ حُلِيَّهَا فَوَضَعَتْهُ فِي حِجْرِهَا، وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ، فَلَمَّا أُشْعِرَ وَقُتِلَ تَفَاجَّتْ عَلَيْهِ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: قَاتَلَهَا اللَّهُ، مَا أَعْظَمَ عَجِيزَتَهَا، قَالَتْ: فَعَرَفْتُ أَنَّ أَعْدَاءَ اللَّهِ لَمْ يُرِيدُوا إِلَّا الدُّنْيَا.
ص473 - كتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل - فضائل عثمان بن عفان - المكتبة الشاملة
المصدر الثاني:كتاب البداية والنهاية-ابن كثير-جزء 10-صفحة 315
وَفِي رِوَايَةٍ أَنَّ الْغَافِقِيَّ بْنَ حَرْبٍ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ بَعْدَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ فَضَرَبَهُ بِحَدِيدَةٍ فِي يَدِهِ، وَرَفَسَ الْمُصْحَفَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ بِرِجْلِهِ، فَاسْتَدَارَ الْمُصْحَفُ ثُمَّ اسْتَقَرَّ بَيْنَ يَدَيْ عُثْمَانَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَسَالَتْ عَلَيْهِ الدِّمَاءُ، ثُمَّ تَقَدَّمَ سُودَانُ بْنُ حُمْرَانَ بِالسَّيْفِ فَمَانَعَتْهُ نَائِلَةُ، فَقَطَعَ أَصَابِعَهَا، فَوَلَّتْ فَضَرَبَ عَجِيزَتَهَا بِيَدِهِ، وَقَالَ: إِنَّهَا لِكَبِيرَةُ الْعَجِيزَةِ. وَضَرَبَ عُثْمَانَ فَقَتَلَهُ، فَجَاءَ غُلَامُ عُثْمَانَ فَضَرَبَ
ص315 - كتاب البداية والنهاية ت التركي - صفة قتله - المكتبة الشاملة
مدح اين تيمية لعثمان لعدم دفاعه عن زوجاته
(2
والعجيب من هذا كله كلام ابن تيمية ومدحة لعثمان بن عفان بأنه لم يدافع عن عرضه وصبر على مال من عرضه من ضرب وبفعله هذا ممدوح
المصدر الثالث:كتاب منهاج السنة-ابن تيمية-جزء 6-صفحة 286
وَمِنَ الْمَعْلُومِ بِالتَّوَاتُرِ أَنَّ عُثْمَانَ كَانَ مِنْ أَكَفِّ النَّاسِ عَنِ الدِّمَاءِ، وَأَصْبَرِ النَّاسِ عَلَى مَنْ نَالَ (١) مِنْ عِرْضِهِ، وَعَلَى مَنْ سَعَى فِي دَمِهِ فَحَاصَرُوهُ وَسَعَوْا فِي قَتْلِهِ، وَقَدْ عَرَفَ إِرَادَتَهُمْ لِقَتْلِهِ، وَقَدْ جَاءَهُ الْمُسْلِمُونَ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ يَنْصُرُونَهُ وَيُشِيرُونَ عَلَيْهِ بِقِتَالِهِمْ، وَهُوَ يَأْمُرُ النَّاسَ بِالْكَفِّ عَنِ الْقِتَالِ، وَيَأْمُرُ مَنْ يُطِيعُهُ أَنْ لَا يُقَاتِلَهُمْ. وَرُوِيَ أَنَّهُ قَالَ لِمَمَالِيكِهِ: مَنْ كَفَّ يَدَهُ فَهُوَ حُرٌّ. وَقِيلَ لَهُ: تَذْهَبُ إِلَى مَكَّةَ؟ فَقَالَ: لَا أَكُونُ مِمَّنْ أَلْحَدَ فِي الْحَرَمِ. فَقِيلَ لَهُ: تَذْهَبُ إِلَى الشَّامِ؟ فَقَالَ: لَا أُفَارِقُ دَارَ هِجْرَتِي. فَقِيلَ لَهُ: فَقَاتِلْهُمْ. فَقَالَ: لَا أَكُونُ أَوَّلَ مَنْ خَلَفَ مُحَمَّدًا فِي أُمَّتِهِ بِالسَّيْفِ.
فَكَانَ صَبْرُ عُثْمَانَ حَتَّى قُتِلَ مِنْ أَعْظَمِ فَضَائِلِهِ عِنْدَ الْمُسْلِمِينَ. وَمَعْلُومٌ أَنَّ الدِّمَاءَ الْكَثِيرَةَ الَّتِي سُفِكَتْ بِاجْتِهَادِ عَلِيٍّ [وَمَنْ قَاتَلَهُ] (٣) لَمْ يُسْفَكْ قَبْلَهَا مِثْلُهَا مِنْ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ. فَإِذَا كَانَ مَا فَعَلَهُ عَلِيٌّ مِمَّا لَا يُوجِبُ الْقَدْحَ فِي عَلِيٍّ، بَلْ [كَانَ] (٤) دَفْعُ الظَّالِمِينَ لِعَلِيٍّ مِنَ الْخَوَارِجِ وَغَيْرِهِمْ مِنَ النَّوَاصِبِ
ص286 - كتاب منهاج السنة النبوية - الرد على زعم الرافضي أن عثمان ضيع حدود الله - المكتبة الشاملة
دفاع الامام علي عن السيدة فاطمة
(3
وأما الإمام علي الكرار الذي ضرب من هاجم بيته وحمل سيفه عليهم ودافع عن عرضه وزوجته سيدة نساء العالمين. لم يعجب ذلك الناصبة وما زادهم إلا تكذيبا لهجوم الدار الذي يثبتونه لعثمان ويمدحونه لعدم دفاعه حتى عن عرضه ويمدحون صبره وعدم تدخله بحتى بكلمة واحدة ليبعد الأذى عن زوجاته والمضحك أكثر بأن زوجاته هم اللاتي قاموا بالدفاع عنه وحتى تم ضربهن وقطع اياديهن وهو بقي متفرجا يقرأ القران
المصدر الرابع:كتاب بحار الانوار-المجلسي-جزء 28-صفحة 239
فوثب علي بن أبي طالب (عليه السلام) فأخذ بتلابيب عمر ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته، وهم بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصى به من الصبر و الطاعة، فقال: والذي كرم محمدا (صلى الله عليه وآله) بالنبوة يا ابن صهاك، لولا كتاب من الله سبق لعلمت أنك لا تدخل بيتي، فأرسل عمر يستغيث فأقبل الناس حتى دخلوا الدار وسل خالد بن الوليد السيف ليضرب به عليا (عليه السلام) فحمل علي (عليه السلام) بسيفه، فأقسم على علي فكف، وأقبل المقداد وسلمان وأبو ذر وعمار وبريدة الأسلمي حتى دخلوا الدار أعوانا لعلي (عليه السلام) حتى كادت تقع فتنة.
كتاب بحار الانوار-المجلسي-الباب الرابع -ج28-ص239
الرد المرئي على الشبهة
نظر رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم – الى الامام علي والسيدة فاطمة والامام الحسن والحسين عليهم السلام وقال
اِنّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ